من كلام عبد الله بن مسعود رضي الله عنه :
- قال رجل عنده : ما أحب أن أكون من أصحاب اليمين ، بل أحب أن أكون من المقربين. فقال عبد الله : لكن ههنا رجل وَدَّ أنه إذا مات لم يبعث ؛ يعني نفسه.
- من تطاول تعظماً حطه الله ومن تواضع تخشعاً رفعه الله. وإن للملك لمة وللشيطان لمة، فلمة الملك إيعاد بالخير وتصديق بالحق، فإذا رأيتم ذلك فاحمدوا الله. و لمة الشيطان إيعاد بالشر وتكذيب بالحق ، فإذا رأيتم ذلك فتعوذوا بالله.
...- إن الناس قد أحسنوا القول، فمن وافق قوله فعله فذاك الذي أصاب حظه، ومن خالف قوله فعله فذاك إنما يوبخ نفسه.
- من اليقين ألا ترضي الناس بسخط الله، ولا تحمد أحدا على رزق الله، ولا تلوم أحدا على ما لم يؤتك الله، فإن رزق الله لا يسوقه حرص حريص ولا يرده كراهة كاره، وإن الله بقسطه وحلمه وعدله جعل الروح والفرح في اليقين والرضا، وجعل الهم والحزن في الشك والسخط.
...- ما دمت في صلاة فأنت تقرع باب الملك، ومن يقرع باب الملك ، يفتح له.
...- إني لأحسب الرجل ينسى العلم كان يعلمه بالخطيئة يعملها.
...- كونوا ينابيع العلم، مصابيح الهدى، أحلاس البيوت، سرج الليل، جدد القلوب ، خلقان الثياب، تعرفون في السماء وتخفون على أهل الأرض.
- رب شهوة تورث حزنا طويلا.
...- ما على وجه الأرض شيء أحوج إلى طول سجن من لسان .
...- من استطاع منكم أن يجعل كنزه في السماء حيث لا يأكله السوس ولا يناله السراق فليفعل ، فإن قلب الرجل مع كنزه .
...- لا يقلدن أحدكم دينه رجلا، فإن آمن آمن وإن كفر كفر، وإن كنتم لا بد مقتدين فاقتدوا بالميت، فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة.
- اطلب قلبك في ثلاثة مواطن: عند سماع القرآن ، وفي مجالس الذكر وفي أوقات الخلوة ، فإن لم تجده في هذه المواطن فسل الله أن يمن عليك بقلب فإنه لا قلب لك.
- قال الجنيد دخلت على شاب فسـألني عن التوبة فأجبته، فسألني عن حقيقتها ، فقلت : أن تنصب ذنبك بين عينيك حتى يأتيك الموت ، فقال لي : مه ، ما هذا حقيقة التوبة ، فقلت له فما حقيقة التوبة عندك يا فتى؟ قال : أن تنسى ذنبك، وتركني ومضى . فكيف هو عندك يا أبا القاسم؟ فقلت : القول ما قال الفتى قال : كيف؟ قلت: إذا كنت معه في حال ثم نقلني من حال الجفا إلى حال الوفا ، فذكري للجفا في حال الوفا جفا.
- من تطاول تعظماً حطه الله ومن تواضع تخشعاً رفعه الله. وإن للملك لمة وللشيطان لمة، فلمة الملك إيعاد بالخير وتصديق بالحق، فإذا رأيتم ذلك فاحمدوا الله. و لمة الشيطان إيعاد بالشر وتكذيب بالحق ، فإذا رأيتم ذلك فتعوذوا بالله.
...- إن الناس قد أحسنوا القول، فمن وافق قوله فعله فذاك الذي أصاب حظه، ومن خالف قوله فعله فذاك إنما يوبخ نفسه.
- من اليقين ألا ترضي الناس بسخط الله، ولا تحمد أحدا على رزق الله، ولا تلوم أحدا على ما لم يؤتك الله، فإن رزق الله لا يسوقه حرص حريص ولا يرده كراهة كاره، وإن الله بقسطه وحلمه وعدله جعل الروح والفرح في اليقين والرضا، وجعل الهم والحزن في الشك والسخط.
...- ما دمت في صلاة فأنت تقرع باب الملك، ومن يقرع باب الملك ، يفتح له.
...- إني لأحسب الرجل ينسى العلم كان يعلمه بالخطيئة يعملها.
...- كونوا ينابيع العلم، مصابيح الهدى، أحلاس البيوت، سرج الليل، جدد القلوب ، خلقان الثياب، تعرفون في السماء وتخفون على أهل الأرض.
- رب شهوة تورث حزنا طويلا.
...- ما على وجه الأرض شيء أحوج إلى طول سجن من لسان .
...- من استطاع منكم أن يجعل كنزه في السماء حيث لا يأكله السوس ولا يناله السراق فليفعل ، فإن قلب الرجل مع كنزه .
...- لا يقلدن أحدكم دينه رجلا، فإن آمن آمن وإن كفر كفر، وإن كنتم لا بد مقتدين فاقتدوا بالميت، فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة.
- اطلب قلبك في ثلاثة مواطن: عند سماع القرآن ، وفي مجالس الذكر وفي أوقات الخلوة ، فإن لم تجده في هذه المواطن فسل الله أن يمن عليك بقلب فإنه لا قلب لك.
- قال الجنيد دخلت على شاب فسـألني عن التوبة فأجبته، فسألني عن حقيقتها ، فقلت : أن تنصب ذنبك بين عينيك حتى يأتيك الموت ، فقال لي : مه ، ما هذا حقيقة التوبة ، فقلت له فما حقيقة التوبة عندك يا فتى؟ قال : أن تنسى ذنبك، وتركني ومضى . فكيف هو عندك يا أبا القاسم؟ فقلت : القول ما قال الفتى قال : كيف؟ قلت: إذا كنت معه في حال ثم نقلني من حال الجفا إلى حال الوفا ، فذكري للجفا في حال الوفا جفا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق